مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا

    أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا

لماذا دفعت مصر بجنودها نحو الحدود الشرقية؟. الإعلام العبري يجيب

علقت قناة i24 الإخبارية الإسرائيلية، على المعلومات التي تفيد بتعزيز مصر لقواتها القتالية على حدودها وحدود غزة، بأنها تأتي خوفا من تهجير سكان القطاع خلال احتلال القطاع.

لماذا دفعت مصر بجنودها نحو الحدود الشرقية؟. الإعلام العبري يجيب

وقالت القناة العبرية إن مصر تتوقع أن يجبر نشاط الجيش الإسرائيلي المتوقع خلال الايام المقبلة لاحتلال قطاع غزة، حوالي مليون غزي على الفرار إلى جنوب القطاع - وإلى معبر رفح.

وأوضحت القناة العبرية أن السلطات المصرية تشعر بالقلق إزاء اللاجئين في بلادها، وقد عززت وجودها العسكري على الحدود الشرقية خوفا من تدفق لاجئين من قطاع غزة، حيث ترفض مصر رفضا قاطعا أي حل على حساب أراضيها وسيادتها.

وقالت القناة العبرية إنه لا تزال خطة الجيش الإسرائيلي لاحتلال مدينة غزة تثير ردود فعل كثيرة حول العالم.

وأوضحت أن الجيش المصري يعزز قواته على الحدود مع قطاع غزة، خشية أن تدفع أنشطة الجيش الإسرائيلي سكان غزة إلى النزوح إليها.

ووفقا للتقرير العبري، سيعزز الجيش المصري تواجده على الحدود الشرقية، حيث تتوقع القاهرة أن تجبر العمليات العسكرية نحو مليون غزي على النزوح من مدينة غزة باتجاه أراضيها جنوب قطاع غزة، مما قد يدفع الجيش الإسرائيلي إلى دفع هؤلاء المواطنين نحو الحدود المصرية.

ولفتت القناة الإسرائيلية إلى أن هذا السيناريو ينظر إليه في مصر كتهديد مباشر للأمن القومي، إذ قد يشكل عبئًا إنسانيًا وأمنيًا هائلًا على سيناء، وينقل الأزمة إلى الأراضي المصرية.

وتخشى القاهرة من استغلال إسرائيل للفوضى الناتجة عن الحرب لترسيخ سياسة الهجرة الطوعية. وبهذه الطريقة، ووفقًا للسيناريو الذي يحاولون تجنبه، سيصبح جنوب غزة محطة مؤقتة، يمر منها المواطنون عبر معبر رفح.

وقالت القناة العبرية إنه لهذا دفع الجيش المصري إلى تعزيز تواجده على الحدود بشكل كبير في الأيام الأخيرة، موجهًا رسالة مزدوجة: أولًا، منع أي خرق أمني أو عبور جماعي، وثانيًا، رسالة دبلوماسية مفادها أن مصر ترفض رفضًا قاطعًا أي حل على حساب أراضيها أو سيادتها.

فيما حذّرت نائبة السفير الإسرائيلي السابق في القاهرة، روث واسرمان-لاندا، من أن مصر تتوسط بالفعل لوقف إطلاق النار، لكنها في الوقت نفسه تستعد عسكريًا ضد إسرائيل.

وأعربت واسرمان-لاندا في مقابلة مع إذاعة "الصوت اليهودي" العبرية، عن دعمها الشديد لتهجير سكان غزة لكن بعيدًا عن الحدود المصرية.

وتعتقد واسرمان-لاندا أن الحكومة المصرية قلقة للغاية إزاء هجرة الغزيين إلى مصر، وتصاعد الخطاب حول الالتزام الأخلاقي للمصريين بمساعدة عرب غزة، وترى أن هذا القلق يُفسر الدافع المصري لإنهاء حرب إسرائيل على غزة في أسرع وقت ممكن.

وقالت واسرمان-لاندا إن على إسرائيل الحفاظ على مصالحها في المنطقة، وفي هذا السياق، عليها دعم الهجرة الطوعية لسكان غزة إلى الخارج، ولكن ليس للهجرة إلى مصر، مضيفة: "إذا نقلتَ العدو من جهة إلى أخرى، فماذا ربحتَ؟ سيكون لديك عدو هنا وهناك، بالإضافة إلى ذلك، لقد خلقتَ خوفًا شديدًا بين المصريين. لم تفعل شيئًا حيال ذلك. أنا أؤيد الهجرة الطوعية. لكن هل من مصلحة إسرائيل دفع سكان غزة تحديدًا إلى مصر؟ قطعًا لا. الشعب المصري معادٍ لإسرائيل أصلًا، ويتم تحريضه، أضف إلى ذلك عداء الفلسطينيين لها، وهذا أمرٌ سيءٌ للغاية".

وترى واسرمان-لاندا أنه ينبغي الترويج لبرنامج هجرة طوعية "بهدوء" وجدية، مع تشجيع سكان غزة على الهجرة وتشجيع سياسات خارجية لاستقبال سكان غزة في دول مثل إندونيسيا والسودان ودول أوروبية على أراضيها.

وكانت قد ذكرت هيئة البث العبرية، الاثنين، أن مصر تعزز قواتها في شمال سيناء المحافظة الحدودية مع قطاع غزة وإسرائيل، بالتزامن مع توسيع إسرائيل لعملياتها العسكرية في غزة.
وكانت قد ذكرت هيئة البث الإسرئايلية أن التعزيزات المصرية التي جرت في الأيام الأخيرة تأتي في إطار الاستعدادات للعملية الإسرائيلية في غزة "عربات جدعون 2"؛ خشية من تدفق حشود السكان من غزة إلى الأراضي المصرية تحت وطأة توسيع نطاق القتال.

وزعم التقرير العبري، أن التعزيزات تتضمن الدفع بنحو 40 ألف جندي مصري، بالإضافة إلى إدخال مركبات مدرعة إلى شمال سيناء.

ونوهت بما يتضمنه الملحق الأمني باتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، بأن أي تغيير في انتشار القوات قرب الحدود يجب أن يتم بالتنسيق مع الدولة الأخرى.

وأضافت أنه حتى قبل سيطرة الجيش الإسرائيلي على محور فيلادلفيا (متاخم لحدود مصر داخل غزة)، أعرب المصريون عن قلقهم إزاء محاولات تسلل أعداد غفيرة من سكان غزة إلى الأراضي المصرية، وتابعت: "لكن الآن، من وجهة نظرهم، قد يؤدي الوضع في غزة إلى فوضى قرب الحدود".

ونقلت الهيئة عن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، رده على هذه التحركات، قائلا إنه "وفقا للملحق العسكري لاتفاقية السلام مع مصر، فإن أي إدخال لقدرات عسكرية إلى سيناء يتم بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية"، بحسب قوله.

ويوم الأربعاء، صادق الجيش الإسرائيلي، على إصدار نحو 60 ألف أمر استدعاء لجنود الاحتياط ضمن المرحلة الثانية من عملية "عربات جدعون".

وتخشى مصر من أن تؤدي الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة وتوسيع مناطق القتال إلى إجبار السكان على النزوح باتجاه الأراضي المصرية واقتحام الحدود، خاصة في ظل إجبار السكان على النزوح القسري باتجاه جنوب القطاع.

ومرارا شددت مصر على أنها لن تسمح بتهجير سكان غزة أو تحويل القطاع إلى أرض غير صالحة للسكان لإجبار السكان على الفرار منه، وقال وزير الخارجية المصرية بدر عبد العاطي، إن تهجير الفلسطينيين "خط أحمر" لن تسمح به مصر.

المصدر : الصوت اليهودي + هيئة البث الإسرائيلية + i24

التعليقات

المندوب الأمريكي لدى "الناتو": على أوكرانيا الاستعداد لاستمرار الحرب خلال 2026

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

استخباراتي أمريكي يحذر من حرب شوارع في فنزويلا في حال غزوها

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

ترامب: الضربة المكثفة ضد "داعش" في سوريا كانت ناجحة ودقيقة

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

ماذا وراء العقوبات البريطانية الجديدة على الشخصيات المرتبطة بالأسد وقياديين في الجيش السوري الحالي؟

صحفي صربي: الاتحاد الأوروبي لا يملك جيشا يرسله إلى أوكرانيا وقواته "كتائب من المثليين"

وزير الدفاع التركي: قوات سوريا الديمقراطية ستندمج حتما في الجيش السوري